“إصلاح الائتلاف من الجذور”, من خلال تغيير نظامه الداخلي، وعدم الإبقاء على العضو لمدة تجاوزت الأربع سنوات.
“نحن لا نريد أن نعيد تاريخ الأسد للأبد، ويجب أن تفسح المعارضة الرسمية المجال أمام دم جديد وكفاءات جديدة”.
دعت البزم إلى ضرورة “تجميد اللجنة الدستورية فوراً”، وقالت: إن استمرار عمل اللجنة يعطي انطباعاً خاطئاً بأن هناك عملية سياسية تحت قيد التطبيق،
الاتفاق على تعيين “مجلس حكم انتقالي” يتم تسميته لاحقاً، ويضم ثلاثة أو خمسة أشخاص يتمتعون بالكاريزما والكفاءة والوطنية والإخلاص.
وأخيراً، طالبت البزم بعدم التعامي عن المطالب الشعبية لصالح أجندات الدول، ووصفت ذلك بأنه “هدر لدماء وتضحيات السوريين”، وأضافت أن ” التاريخ لن يرحم أياً كان
